يُقبض على سعيد ويسعى راشد للهروب، وتتزوج شيخة من خالد قهرًا، ويضطر خليل للعودة للعمل لدى والدها، وترد مكالمة هاتفية لمحمود من شخص مجهول يحاول كشف ماضي زوجته نادية.