تعود زهيرة إلى منزلها بعد أن رفضت عرض الباشا العودة إلى القصر، ويتشاجر حميد مع صديقه تركي لأنه حكى قصة حياته لعبدالله الذي ينشرها في جريدة عبدالقادر.