ذهبت سهيلة إلى خديجة وأخبرتها أنها والدة نسمة وأن مسعود أخبر نسمة أن والدتها توفيت، تأكد وليد من أنانية ليلي، أخبر مسعود خديجة أن سهيلة خانته.