في إطار درامي، وفي الموسم الثاني، يبتز أبو المقداد بعض نساء قُمن بإجهاض حملهن عند دكتور منصور، بينما يحاول رؤوف إجبار شيرين على اﻻعتراف بهوية عشيقها، ويتصدى أهل الحارة لوليد حتى لا يتعدى على منزل جابر، بينما تحاول حنين كشف الفساد بملفات أبيها.
يعد العمل استكمالا للجزء الأول ويستمر في إلقاء الضوء على النفس البشرية وما تحمله من خفايا دون تجميل.