تتزوج سجى وتترك توأمها لدى جدهما، ولا تجد آمنة من مفر إلا رعايتهما بنفسها، وتستغل خلود أولادها للعودة إلى رياض، وتستمر المشاحنات بين نادية وناصر بسبب عجزه الجنسي.