يتشاجر الحاج مع أخت سليمان بسبب تصرفاته ويحملها المسؤولية إن هرب. عاشور أيضًا مستاء من سليمان. يلتقي عبدالرحمن بالرجل الذي أنقذه ويتحدث معه عن أمور الحياة ويفرح بلقائه كثيرًا.