يهرب سليمان ويساعده أحد أفراد القبيلة، أما عبدالرحمن فيجد صديق الرجل العجوز لكنه كان في حالة يرثى لها وكان مريض جدًا. تشتاق فطيمة لزوجها كثيرًا. عاشور ونعمة يتذكران كل ما حصل في السابق.