يحزن عبد الرحمن كثيرًا على فراق دادا كذلك عاشور ويحاول أن يهون عليه. يلتقي سليمان بأخته واحتضنته وهى تتوسل إليه أن يعود مقابل أن تجد حلًا مع زوجها.