يتغير سليمان بعد عودته إلى القبيلة ويريد أن يرد زوجته كلثوم بعد أن طلقها لأنه يحبها وعرف قيمتها ويحكي لعبدالرحمن الذي تعلق بها ويريد الزواج منها. ترى خديجة- عبدالرحمن يتحدث إلى كلثوم فتخبر فطيمة.