يذهب عبدالرحمن إلى الجامع ويلتقي بالشيخ الذي بارك سفره كما أن عاشور سلم عليه وأخبره أنه لم يكن ضده يومًا. يسافر عبدالرحمن إلى قبيلة أخرى يحكمها رجل ظالم.