يعيش عبدالرحمن في القبيلة الجديدة والكل يحترمه ويحبه فهو رجل دين وعلم. يغمى على عبدالرحمن ويصاب بالصرع وتساعده امرأة وتعطيه الدواء إلى أن يتعافى.