يذهب الهادي لزيارة عبدالرحمن ومعه العديد من الرجال ويرحب بهم عبدالرحمن ويدعوهم للدخول إلى المنزل. الحاكم غاضب من محبة السكان لعبدالرحمن واعتباره رمز العدالة عندهم.