يعود سليم إلى قريته، ويفاتح والده الحاج صالح برغبته في الزواج من حنان، لكن والديه يرفضان بشدة، يعودان بذاكرتهما إلى ماضي والدتها فردوس، وما ارتبط به من سمعة سيئة.