في هذ الجزء يتكشف ﻷبو عبداللطيف جريمة سرقة طريفيق لأمواله، ومع وقوع حادث سيارة أليم للجوهرة، يتولى حمد وعبداللطيف إدارة شركتها، ويتزوج الأخير من البندري، التي تسعى هيفاء لمحاربتها ونيل حصتها بالسوق التجاري.
يعد العمل امتدادا للأجزاء السابقة ويواصل كشف المزيد من خبايا وأسرار الطبقة الثرية وطبقة رجال الأعمال في المجتمع السعودي.