مع تواجد كين وديلكو في البرازيل، يصبح الأمر متروكا لدوكين للحفاظ على القسم، ليصبح على الفريق ليس فقط التحقيق في الجرائم الخارجية المرتكبة ضد عامة الناس، بل أيضا القضايا الدالية في القسم.