يطلب درويش من المحامي عمل إعلان مزاد على كل ممتلكاته ليعرف من يطمع به، ثم عرض صورته هو فاشترتها حنان، ليتضح أن من يأخذ الصورة يأخذ كل شيء، فتنازلت حنان له عن كل شيء، وبذلك عرف من يحبه ومن يكرهه.