قصه حب تقليدية تدور أحداثها في الريف بتقاليده، تجمع بين (حسنين) المطرب والمغني البسيط و(بهيه) الصبيه الجميله، وهما من كفر الطناشي وكل أهل البلد علي علم بأنهما يحبان بعضهما البعض، ولكن الأمور لا تسير...اقرأ المزيد بتلك السلاسة في قصص الحب، فلا بد من وجود المنغصات والعقبات التى تقف في طريقهما بشدة، بداية من العادات والتقاليد الريفية، وحتى الخصوم والحاقدين.
قصه حب تقليدية تدور أحداثها في الريف بتقاليده، تجمع بين (حسنين) المطرب والمغني البسيط و(بهيه) الصبيه الجميله، وهما من كفر الطناشي وكل أهل البلد علي علم بأنهما يحبان بعضهما البعض،...اقرأ المزيد ولكن الأمور لا تسير بتلك السلاسة في قصص الحب، فلا بد من وجود المنغصات والعقبات التى تقف في طريقهما بشدة، بداية من العادات والتقاليد الريفية، وحتى الخصوم والحاقدين.
المزيدفى كفر الطناشى، يعيش المغنواتى حسنين ابو عوف (المنتصر بالله)، الحائز على الجائزة الاولى فى مهرجان ميت عقبه الدولى، وهو يعانى من كبار المطربين الذين يسرقون الاغانى التى يؤلفها...اقرأ المزيد ويلحنها، ويحب البت بهيه (هاله صدقى)، ويقابلها على الزراعية، ويعلم كل اهل الكفر بعلاقتهما. كان العمده بسطاوى (مظهر ابو النجا) يحب بهيه منذ الصغر، وانشغل عنها بحصوله على شهادة الابتدائية، وتكوين مستقبله السياسى، بالحصول على العمودية، وقد اضطر لأن يتزوج من البت مسعده، وقد ابلغه الواد مصيلحى (احمد مصطفى)، بأن حسنين أبوعوف منفرد بالبت بهيه على الزراعية، هو يغنى وهى تضحك، فأصدر العمدة قرار إدارى بمنع الغناء والقبض على المغنيين، وتطبيق القرار بأثر رجعى، فقام الواد هنداوى (حسين عرعر) شيخ الخفر، بالقبض على حسنين وبهيه، وحبس حسنين فى الزريبة، وقام العمده ببث حبه وهيامه لبهيه، ولكن لحظه السيئ رأته وسمعته زوجته مسعده، فناله منها مايكره، وافرج عن حسنين وبهيه، وقررالعمده ان يتعلم الغناء. وفى لقاء على الزراعية، ابلغت بهيه حبيبها حسنين، ان أخيها مسافر، ولن تستطيع البقاء وحدها فى الدار، او الاقامة فى دار خالتها سكسكه، لأن الواد محمدين (محمد الصاوى) ابن خالتها عينه منها، لذلك ستسافر عند خالتها بهانه فى كفر البلاليص، ولن تعود للكفر إلا عند عودة أخيها من السفر، ولكنها سوف تحضر للكفر بحجة رؤية خالتها سكسكه ومراعاة الدار. عاش حسنين ثلاثة شهور وحيدا، يعانى من غياب حبيبته بهيه، يؤلف الاغانى ويحيى الأفراح حتى جاءت بهيه تزور الكفر، وجلست مع حسنين على الزراعية، هو يغنى وهى تضحك، حتى سمعوا بكاء طفل وليد، واكتشفوا ان امه قد تركته بعد عملتها السوده، فأخذا المولود وذهبا به للعمده ليتصرف فيه، ولكن العمده استغل الموقف، واتهم حسنين وبهيه بعلاقة آثمة، أثمرت طفل الخطيئة، حيث غابت عند خالتها حتى وضعت الطفل، وقام العمدة بحبس حسنين وبهيه والمولود بالزريبة، وعين هنداوى حارسا عليهم، وجمع اهل البلد للتشاور فى شرف الكفر الذى لطخته بهيه بعلاقتها بحسنين، واقترح اهل الكفر طردهما لخارج الكفر، واقترح العمده إرسال فاكس لأخيها للحضور والتصرف، كما اتفق سراً مع محمدين على قتل حسنين ليخلوا له الجو مع بهيه، ولكن محمدين فشل فى قتل حسنين، وقام العمده بحرق دار حسنين، ورفض اهل الكفر إطفاء النار، فإضطر حسنين لأخذ حبيبته بهيه والطفل، والهروب خارج الكفر. (حدث فى كفر الطناشى)
المزيد