يتزوج محمد دون إقامة حفل زفاف، وتتذكر حسنة كيف احترق المنزل بسببها ووفاة والديها، وإصرار زوجة عمها على إيداعها مركز رعاية، وتتوفى أم إبراهيم، وتضع زوجة محمد - طفلهما اﻷول.