بوشعيب يقرر العودة إلى فرنسا، في حين يستقر ابنه جمال في المغرب، ميمي بدورها ترحل عن المغرب، عبدالله يدخل المجال السياسي، غيثة انفصلت عن زوجها وتتقاسم شقتها مع مطلقة أخرى، وتطلق مشروعًا رفقة المصري حكيم. أما عبلة فقد تمكنت أخيرًا من الزواج وسعيد الحظ هو الجزائري لخضر.