"ماركوس" عميل سري وعضو في فرقة العمليات الخاصة، يتم إرساله إلي ديترويت للتخلص من أحد كبار تجار الأسلحة ومجموعة الممولين له. حينما تبدأ العملية يكتشف ماركوس أن قائد فريق المخابرات المركزية الأمريكية، الذي كان من المفترض أن يساعده ويدعمه ويوفر له التغطية، لديه حسابات أخرى ويتخلى عنه ويتركه وحيدا؛ مما يعنى أنه لابد أن يحارب ويبذل قصارى جهده للنجاة بحياته من هذا المأزق.