يفصل خالد - خاله حسن وناصر من العمل، ويتفق مع أبو عزمي على تولي أعماله، ويفاجئ خالد بصديقاته اليونانية والإيطالية والإنجليزية يأتين إلى مصر، ويظن أبو عزمي زواجه منهن.