كانت قرية والد بيبيرو تعاني من الفقر وقلة الموارد الغذائية فقرر السفر إلى مدينة الدورادو ليس بحثًا عن الذهب لكن لأنه سمع قولًا مفاده أن هناك شيء في الدورادو يجعل الهنود الفقراء سعداء فانطلق مسافرًا وكان رمزًا للخير ومساعدة الآخرين، وهو ما يرثه ابنه بيبيرو.