يتشاجر خالد و سعيد في ساحة المدرسة ويحاول الأستاذ معتز فض المشاجرة، وتعطي خديجة عدة نصائح للبنات حول استعمال الهاتف الخلوي. يعيش معتز حياة هادئة مع ولديه وهيفاء زوجة ابنه طارق وأبنائها.
تتذمر دليلة دائما من هيفاء زوجة طارق ولا تخفي ذلك، ويتغيب خالد عن المنزل بسبب شجاره مع سعيد فيحزن والده كثيرا.
يتعاطى خالد المخدرات مع أصدقائه في حمام المدرسة، كما انهم يقيمون علاقات مع بنات المدرسة التي يعمل بها معتز.
يجهز الأستاذ معتز ورقة أسئلة الامتحانات ليأخذها إلى مدير المدرسة وأثناء ذهابه تتعطل سيارة الأجرة، فيما يحاول والد سعيد الحصول على الأسئلة مقابل المال لكن الأستاذ معتز يرفض الرشوة.
يقوم خالد بسرقة ورقة الامتحان من حقيبة والده أثناء استحمامه، فيما يغضب من أبناء طارق الذين يراقبوه، أما سامر فيطلب المال من خالته دائما.
يكتشف معتز غش ابنه في الامتحان فيواجهه ويتشاجر معه، أما ليلى فتقوم بعلاقة مع صديقها وتخاف من كشف أمرها.
يدعوا سامر صديقه سعيد للدراسة معه في منزل خالته لكنهما يقضيان الوقت في مشاهدة الأفلام المخلة، أما طارق فيجد نفسه متورط في القيام بعمل غير سليم وتطلب منه زوجته استشارة والده.
يقع نقل خالد إلى المستشفى بعد احتراق سريره بالسجائر، كما تسهر دليلة على الاعتناء به، فيما يتعرض معتز إلى عدة مواقف سخيفة أثناء عودته إلى منزله صباحا وهو يرتدي ملابس النوم.
يقوم سامر وصديقيه بوضع حية في الفصل فيهرب الطلاب وسط هلع وخوف المدير والمدرسين، أما ليلى فلم تعد تذهب للدراسة بسبب خوفها من ميمون.
تطلب المديرة من صديقتي ليلى إخبارها بأمر فصلها إن لم تحضر إلى المدرسة وتعطي تبريرا مناسبا، إلا أن ليلى تعيش حالة شديدة من اليأس.
يتمكن معتز من معرفة هوية الشاب الذي سجل الفيديو لليلى وهو طالب لديه يدعى ميمون وهو ابن برلماني سابق; فيعدها بكشف أمره، أما خالد فلا يزال يتعاطى المخدرات.
يطلب معتز من ميمون مسح الفيديو الذي سجله لليلى ويلومه على فعله هذا، كما يواجه ابنه خالد بمعرفته تعاطيه للحبوب المخدرة.
يُطمئن معتز - والدة ليلى بأن ميمون مسح الفيديو وينصح ليلى وصديقاتها بعدم الثقة في الشباب، كما يحاول مساعدة طفل جاء إلى المدرسة عصرا لقضاء الليلة بها بسبب مشاكل والديه.
تتعرض حنان بالمدرسة إلى المضايقات من طرف ميمون وزملائه، ويضبط معتز طالبتين بصدد الغش في الامتحان.
يتصالح ميمون مع خالد بوساطة سامر، ويسرق خالد هاتف عمته ويبيعه مقابل الأقراص المخدرة، فيما تذهب لجنة إلى المدرسة لمراقبة الوضع داخلها فيقوم جبار بتنظيف الحمامات من السجائر.
يفرض معتز على الطلبة تنظيف المدرسة مقابل إعطائهم يوم إجازة، ويجتمع سامر وأصدقائه في المنزل لمشاهدة الأفلام وتدخين السجائر.
يطلب أبو يونس من هادي زيارة والدته لأنها مريضة، أما ميمون فيذهب عند منزل ليلى ويرمي لها رسالة عبر النافذة.
يسرق خالد مال خالة سامر من المطبخ، ويطلب من ميمون إيجاد فكرة فكرة مشروع مربح له. يعتقد السائق أن أم أحمد تابعة لليونسيف.
تتهم الخالة - سامر بسرقة مالها وتطلب منه إرجاعه، فيما يشتري خالد الأقراص المخدرة بكثرة لتوفر المال لديه وسط استغراب البائع ستار.
تشتري دليلة هاتفا جديدا وذلك حتى تتمكن من الاتصال بصديقها لتقنعه بالزواج منها، فيما يعود سامر إلى منزل خالته وسط فرحتها العارمة بعودته، أما الأستاذ معتز فيشعر بالتذبذب بين مبادئه وما تقتضيه الحياة.
يتولى سامر تغيير عجلة سيارة المدرسة حنان للتعبير عن أدبه، فيما يطلب منها ميمون معاملته بلطف، أما هادي فيرقد بالفراش بعد شجاره مع والدته. يكتشف معتز غش إحدى الطالبات في الامتحان بواسطة السماعة.
يعتقد معتز أن توفيق مات فيحزن كثيرا لكنه يكتشف أن هناك سوء تفاهم، كما يطلب يد حنان للزواج، ويقترح ستار على خالد العمل معه في توزيع الأقراص المخدرة لكنه يأخذ منه المال ويغدر به.
يقرر طارق السفر فيودع عائلته رغم حزن والده الكبير، أما خالد فيقوم بسرقة المدرسة وأثناء نزوله من السور يضرب جبار الحارس.
يشعر خالد بالخوف فيظن والده أنه مريض، وتعود العلاقة بين ميمون وليلى وتخرج معه مجددا.
يطلب توفيق من حنان قبول الزواج من معتز، فيما تفرح دليلة من أجل أخاها، ويتشاجر هادي مع خالد وينهاه عن تعاطي المخدرات.
يسرق خالد مال وذهب عمته دليلة من أجل ألمخدرات، أما والده فتتوطد العلاقة بينه وبين حنان، فيما يتصالح هادي مع والدته إثر دخوله المستشفى.
يلتقي معتز بحنان في المقهى فيراهما ميمون فيقوم بتصويرهما، ولما يعلم معتز يغضب منه، فيما تزداد حالة خالد سوءا بسبب تعاطيه للمخدرات.
يرفض خالد زواج والده من حنان خاصة أنه يعتبره المسؤول عن وفاة والدته بسبب فقره فيترك المنزلK فيما يمرض هادي وتشعر والدته بالذنب تجاهه.
يذهب خالد مرة أخرى إلى منزل خالة سامر ويسرق كل الذهب الموجود; وأثناء مطاردتها له تقع على الدرج وتموت، وتخرج المدرسة في رحلة.
بعد التحقيق مع سامر وأصدقائه يتمكن الضابط من كشف خالد وقتله لخالة سامر ويقبض عليه، أما معتز فيخرج على المعاش وسط حزن الطلبة والمدير.