تأتي الخادمة رابحة من الصعيد إلى القاهرة للانتقام من الطبيب شوقي زيدان الذي تسبب في موت والدها، فتتقطع بها السبل في منزل مؤلف سينمائي فاشل يُدعى علاء، وعندما تنشر في يوم ما إعلان عن رغبتها للزواج، يتقدم لها سباك يدعي أنه طبيب يُدعى أبو سعد.