صاحب السعادة (الماركيز دي فيليب) يعود إلى قلعته، ويطلب من زوجته وأبنائه البقاء في باريس لحين انتهاء موسم الجفاف الذي تشهده البلاد، شكوك غامضة تبدأ في أن تحوم حول الزوج الذي يمارس أمورا غامضة، تشك الزوجة في زوجها؛ حيث يقوم بعمل طقوس وثنية قديمة وغامضة ومخيفة إلى أقصى حد من أجل إنقاذ المحاصيل من التدمير في موسم الجفاف.