في قالب من الدراما والمغامرات والحركةـ عام 1844، يتهدد استقرار اليابان بسبب اللورد الشرير ناريتسوجو ماتسوديارا؛ الذي يعلو نجمه السياسي بسبب قربه من أخيه غير الشقيق قائد الجيش، ويرتكب العديد من المذابح، وتقرر مجموعة التخلص منه وحاشيته من الساموراي القتلة، ويضعون خطة من أجل الإيقاع به في الفخ.