بعد أن تفقد وظيفتها، (كلوديا لارسون) على موعد غير محبب بالنسبة لها لعشاء مع عائلتها، فهي لديها مخاوف خاصة من تلك المناسبة، فلديها أسرة أكثر أشخاصها لديهم مشاكل لا سيما ابنتها المراهقة الجامحة، أو ابنها الذى لديه مشاكل خاصة في حقل حياته. تستاء كلوديا من تلك الزيارة وتتوجس خيفة، ولكن يحدث ما لم يكن في الحسبان.