حالة من الخوف والرعب تُسيطر على المصور الشخصي للرئيس (صدام حسين) ، بعدما يكتشف النظام العراقي معارضة ابنه للنظام ، وانضمامه للمعارضة اليسارية العراقية ، وهو ما يدفعهم لقتله ، فيحاول المصور الهرب ، خوفا من قتله هو الآخر ويتتبع الفلم حالة القلق التي يعيشها المصور وهو ينتقل من بلد إلى بلد مستعرضا معاناته مع نظام (صدام) .