تدور قصة الفيلم حول (إيلي) التي تركتها شقيقتها الكبرى للإشراف على دار لرعاية المسنين بدلا منها، حتى تذهب للعناية بوالدتهما المريضة، وعند حلول أعياد الميلاد تستاء إيلي من خدمة هؤلاء المسنين؛ خاصة وأن بعضهم يتصرفون بغرابة، لكن مع مرور الوقت، تنسجم إيلي معهم وتستفيد من خبراتهم كما يحدث هذا أيضا مع المسنين تجاه إيلي.