تدور أحداث الفيلم حول قصة حياة الكاتب الصحافي (تورجني سيجرستيد)، والذي كان ضمن المناضلين التنويريين، حيث قام بدور كبير في لفت نظر المجتمع السويدي حول خطر النظام الفاشي في فترة الثلاثينات.