يتعلق قلب عمر ابن العمدة بحب نور منذ الصغر، ويقرر الزواج منها مع عودة شقيقه الدكتور عامر من الخارج، في ذات الوقت يتطلع والدها البخيل جابر لإتمام تلك الزيجة أملا في أن يصبح ثري، وتصير قرابة بينه وبين عمدة البلدة.