يرفض أهل العمارة الإمضاء على الصليان، ونجح الاشتباك بين أهل العمارة والعسكر بوقف الصليان، ويقبض العسكر على إسماعيل، ويكتشف أهل العمارة نية الوالي للغدر بهم، ويهجم العسكر على منزل زليخة.