قام شريف باشا بتسليم السرايا للچورباچي، ونجح چواد بالهرب من السرايا، وتوفت چورية بعدما وضعت مولودها، وهربت زمرد فانتحلت شخصية چورية ومعها طفلها، وبقى مصير إسماعيل مجهولاً.