يرفض وعلان نقل قبر شقيقه نايف لتتم مشروعات الحكومة حتى يأخذ بثأر شقيقه الذي قٌتل وحٌرق قبل 20 عاما، ويفاجئ براوية تعود بعد العديد من السنوات لبيع بيت أبوها ضمن مشروع تثمين الأراضي، فيطلب وعلان من قريبها دهام رحيلها بعد أن جلبت لهم العار في البلد، وفجأة تختفي رها ابنة نورا.
يتهم وعلان - دهام بخطف ابنة نورا ولكن تثبت براءته، في حين يصر منصور على العودة من حيث أتى لخوفه مما يحدث في القرية، بعد أن هدد أهل القرية زوجته راوية، وعلى الجهة الأخرى يطلب سلطان من الضابط بدر مساعدته في القبض على عصابة تهريب الذهب والآثار بالقرية.
يطلب مطر من زوجته نورا تحرير وكالة لشقيقها وعلان حتى تظهر ابنتهما رها ظن منه بأنه اخفائها حتى يحدث ذلك، ويطلب صفر من وجد الزواج ولكنها تصر على إعادة أموالها وأمها إليها الأول التي سلبها خاله وعلان، ويتضح أن مانع بدر هو خاطف رها.
يلوم دهام على مانع خطف رها، ويطلب وعلان من مطر التنازل عن بلاغ خطف ابنته، ويخدع غيث - وعلان بأن خاطفها عصابة تهريب الذهب وتطلب إعادة أموالهم مقابل رجوعها، ويتفق وعلان مع الحنش على زواجه من رها صوريًا حتى يٌعيدها.
يقترح دهام على راوية بيع البيت في التمثين العادي وليس تثمين الحكومة للذهب الموجود في الأرض، ويوافق وعلان على دفع فدية رها ويتفق سعد وغيث على أخذ الأموال.
يحاول عايد قتل وعلان، ويخبر غيث - وعلان أنه فقد الأموال ولم يستطيع إعادة رها، ويطالب الحنش بأموال والده وبيته.
يلقي مانع برها في الغابة وتنقذها الشرطة، وتحقق الشرطة في أمر خطفها، ويتهم سعد - فواز بخطفها.
تقبض الشرطة على دهام وتحقق معه بتهمة خطف رها، فيقترح منصور على راوية بيع الأرض لوعلان والخروج من القرية، ويطلب مطر من الحنش طلاق ابنته ولكن يرفض الأخير، وتطالب وجد أمها عيدة بترك القرية.
تعتقد مهرة بلجوء عيدة للدجل حتى لا تنجب مهرة، ويطالب المحافظ - الحنش بترك الديرة، ويخبر غيث بحديثه مع راوية لبيع البيت، ويطلب سالم من مانع الاعتراف بخطف رها حتى يُفرج عن والده دهام.
يخبر غيث - سعد فقده للأموال التي سرقها من وعلان، ويفاجآن بفواز في القرية، ويكتشف وعلان سرقتهما للأموال، ويخبره سعد بمعرفة غيث لمكان هودج الذهب.
يُفرج عن دهام بعد تنازل مطر عن القضية مقابل إعطاء الحنش سلاح والده، ويحاصر النقيب بدر الجبل ويطلب من مانع تسليم نفسه، ويجبر وعلان - وجد للزواج من منيف، مقابل العفو عن فواز، ويخبر غيث - رواية بوجود الهودج الذهبي في أرضها.
تقبض الشرطة على منيف بعد عثورها على شريحة الهاتف في سيارته، ويعترف سعد بوضعها في السيارة، ويحاول وعلان ودهام شراء أرض راوية.
تعثر الشرطة على جثة أحد الأشخاص بأرض راوية، وتظن عيدة بأنها جثة فواز، وتطلب عالية من راوية إتمام اتفاقهما ببيع الأرض وإعطائها نصيبها وطلاق منصور لها، ويكتشف بدر أن المدفون في قبر نايف هو الهودج الذهبي، وقتل وعلان لفواز، ويموت الحنش في حقل ألغام.