تدور أحداث الفيلم وسط أجواء سوداوية مرعبة. بعد عدة سنوات من افتراقهما، يجتمع الصديقان (مايكل) و(نينا) مجددًا في ألمانيا، هناك أيضًا (ديفيد) صديق مايكل. يقرر الثلاثة الانطلاق في رحلة برية إلى الأدغال، للتخلص من الضغوط والاسترخاء قليلًا لبضعة أيام. لسوء حظهم، فإن الأدغال هي موطن عائلة من آكلي لحوم البشر الذين لا يعرف بشأنهم أحد، وبالطبع فإن الثلاثة يعتبرون وجبة مثالية بالنسبة لهذه العائلة المتوحشة.
بعد أن يقرر مجموعة من الأصدقاء القيام برحلة، يقعون في قبضة عائلة من آكلي لحوم البشر