إنه العام 1932 حيث زمن الكساد العظيم، يحلم الولد الصغير يانكي إرفينج بأن يصبح بطلًا رياضيًا وأن يلعب ضمن فريق اليانكي للبيسبول. يصطدم بواقع أنه لا يملك القدرة ولا الموهبة اللازمة لذلك. يعمل أبوه حارسًا في ملعب اليانكي، وعندما تحدث عملية سرقة يتم فصل الأب من وظيفته. يجد يانكي نفسه بين مفترق طرق، أن يغتنم الفرصة ويصبح بطلًا ويصنع الفارق في مواجهة كل المعوقات أو أن يختار ألا يجازف ويرضى بالأمر الواقع.