يحصل غيث على شهادته الدراسية، ويقرر العودة إلى قريته البدوية ليُفيد أهلها، ويقترح هزاع على عصر الزواج من أم غيث، حتى لا يكتشف الأخير ما فعله في والده واستيلاءه على زعامة القرية وعلى سيف نشوان.
يستاء نائل من رغبة عصر بالزواج من غزيل أم غيث، وترفض الأخيرة طلب ابنها بالانضمام لاحتفالات القبيلة بسيف النشوان خوفًا عليه من المبارزة.
يتغلب غيث على عصر بالمبارزة ويفوز بسيف النشوان، ويرفض غيث طلب نائل بالزواج من غزيل، فيحاول عصر استغلال الأمر ويطلب يد غزيل، ويرفض غيث ويطلب من شيخ القبيلة ريحان طرد هزاع من القبيلة.
يبث هزاع الشك في قلب غيث ويخبره بقتل نائل لوالده، فيقرر غيث الرحيل مع أمه عن القبيلة والبحث عنه.
يلوم عصر - هزاع على تسببه في قتل صقر، ورحيل غيث مع أمه، وتشترط فوز على فارس لزواجهما تقديم سيف النشوان لها.
يعود غيث إلى قبيلته ويخبر شيخ القبيلة بفقده لأمه في الصحراء، بينما تستقبل صفية - غزيل في منزلها ويحاول زوجها مساعدتها في العثور على غيث.
تعود غزيل إلى قبيلتها، وتترك فوز الديرة حتى لا يجبرها والدها على الزواج من فارس.
يخاف عصر من اكتشاف غيث بكونه قاتل والده وليس نائل، وتخبر نوف - والد فوز بانطلاق ابنته لتأتي بسيف نشوان.
يُعيد نايف سيف النشوان إلى قبيلة غيث، وتتوعد فوز لنايف وتقرر إعادة السيف مرة أخرى لقبيلتها، ويحاول هزاع إطلاق النار على نائل وقتله.
ينقذ أحد قطاع الطرق - نائل من الموت، ويقرر الأخير الإقامة معه وعدم العودة مرة أخرى لقبيلته، ويقرر فرحان البحث عن نائل.
يطلب شايش تحدي قبيلة فرحان للحصول على سيف النشوان، ويفكر الأخير في دفع غيث للمشاركة في هذا التحدي، ويقرر نائل العودة إلى قبيلته.
يعثر غيث على طلقة فارغة بجوار فراشه ويعتقد بترك فوز لها لتهديده مقابل سيف النشوان، ويخرج غيث متوجهًا لقبيلة شايش ويتنكر في شخصية كفيف.
يخبر هزاع - عصر بضرورة التأكد من موت نائل حتى لا يفتضح أمرهما، ويسرق مجهول السيف ويشك نائل في فارس.
يستلم فارس السيف من سارقه، ويتشاجر مع نائل ويطلب منه مغادرة القبيلة، ولكن ينجح الأخير في الاستيلاء على السيف.
يصطحب نائل - غيث إلى ديرة شايش، ويخبره بسرقة فارس للسيف، ويطلب غيث مبارزته، ويتغلب عليه، وتطلب فوز مبارزة غيث لتحصل على السيف، ولكنه يضع شرط إجابتها على أحجيته مقابل ذلك.
تفشل فوز في الإجابة على أحجية غيث، وتتزوج منه تنفيذًا لشرطه، وتعود معه إلى قبيلته، ويكشف نائل لفرحان قتل عصر وهزاع ﻷبو غيث.