يجمع جلال - إخوته ويخبرهم بأمر والدهم سعيد، وبفقدانه للذاكرة، فيرفض أشقاؤه عودته خوفًا من فضحهم في مجتمعهم الراقي، ولكن يخطفه جلال ويودعه بمستشفى فاروق حتى يجدوا حلًا لمشكلته.