يُعيد فاروق - سعيد إلى المستشفى ويحبسه في المخزن، فيضرب الأخير - الممرض رشيد ويهرب مرة أخرى، في حين يصطحب جلال - سامي إلى منزل عمه الوزير ليستكمل مخططه.