الفيلم يروي قصة حب حقيقية حدثت فى إنجلترا في العصر الفيكتوري، الرسامة (دورا كارينغتون) مع الكاتب (يتون ستراتشي) الشاب الذي هو منضم إلى مجموعة بلومزبري وهم لفيف من الأدباء البريطانيين، والتي تضم العديدين أمثال (فرجينيا وولف) و(فورستر)، وعبر العديد من العلاقات المعقدة التي تنتشر في مثل تلك المجتمعات، يلقي الفيلم الضوء على تلك المجتمعات، والعلاقات الشاذة الغريبة التي تنتشر بها.