يحترق منزل الدكتور إثر انفجار قارورة الغازٍ، وتوجد شبهة جريمة مدبره فيحقق الضابط مع بنات الدكتور وأزواجهن كل من محمود وجلال وسالم.
تتذكر هيفاء لحظة احتراق والدها داخل السيارة في منزله، وتحوم الشكوك حول جلال بسبب احتياجه للمال وكذلك لعبه للقمار، ولا يزال المحقق يحاول ربط خيوط القضية للوصول إلى الجاني.
يلتقي كلا من محمود وجلال وسالم الذي يوجه اتهام غير مباشر إلى جلال في جريمة قتل الدكتور، بينما يخبر جلال محمود بأن سالم مريض نفسي وهذا ما قالته زوجته أمل عنه لهيفاء.
يأمر الضابط بالبحث عن حميد. يتم التحقيق في سرقة منزل سالم معه وهو يشعر بأن المحقق يشك به رغم أنه هو المشتكي والمتضرر، أما جلال فيتشاجر مع والدته لأنها ترفض بيع المنزل وإعطائه المال.
تطلب سناء من محمود أن يتزوجوا لأنها تحبه، فيما يعلم الضابط أن الدكتور قد اكتشف دواء لمرض السرطان ويشك بأن جهة قامت باغتياله بسبب الدواء.
تشعر هيلين بالحزن على موت الدكتور خاصة بعد أن أخبرها جورج أنه يشك بشركة إكس للأدوية لها علاقة بمقتله، فيما يذهب هو إلى سكرتيرة الدكتور للإستيلاء على الأبحاث.
يقع اختطاف جلال من طرف المافيا التي اغتالت الدكتور وتعطيه مبلغا كبيرا من المال مقابل مدهم بالبحث الخاص بعلاج السرطان، ولما تعلم هيلين بالأمر تشعر بالخوف على حياتها.
يطلب الضابط من بنات الدكتور مده بمعلومات حول حميد لشكه بأنه القاتل، ويلتقي حميد - بسكرتيرة الدكتور ويهددها بالقتل أن لم تتعاون معه وتعطيه البحث كما يلتقي أيضا بهيلين ليخبرها بمعرفته سر تواجدها ببغداد.
تخاف السكرتيرة من حميد وتريد الاختباء منه حتى لا يعرف مكان إقامتها، أما محمود فيواجه مشكلة مع صديقته سناء التي تريده أن يتزوجها.
يجد حميد مكان سكن السكرتيرة فيهجم عليها و يهددها ويأخذ منها المال الذي أعطتها إياه هيلين مقابل تسليمها بحث الدكتور، أما جلال فيخبر سوسن بعلاقة محمود بسناء.
تلتقي هيلين بحميد والسكرتيرة للاتفاق على بيعها البحث فيما يأتي جورج فجاة ليرى اجتماعهم فيغضب من هيلين، أما محمود وسالم فيعتقدان أن جلال يمتلك البحث ويخبران الضابط بذلك.
يحقق الضابط مع السكرتيرة حول الساعه الذهبية التي وجدها معها كما يقبض على محمود وسالم، فيما تقدم السكرتيرة استقالتها وتحاول الهرب من حميد لكنها لم تستطع.
تخبر هيلين - الضابط أن لديها ابنا من الدكتور وأنها ستخبر بناته بالأمر، فيما يُقتل جلال ويحقق الضابط في القضيه كما يتوصل إلى أن السكرتيرة كانت تتنكر وتذهب الى منزل الدكتور كما كانت متواجدة عنده يوم الحادثة.
يتم توجيه الاتهام الى السكرتيرة مباشرة بقتل الدكتور إثر توفر كل أدلة الإدانة، أما جورج فيقوم بتخدير هيلين.
تتفق زينات أخت السكرتيرة بتسليم البحث إلى جورج مقابل المال وذلك بالاتفاق مع الضابط دون علم أختها بالأمر، فيما تموت هيلين بمفعول المخدر الذي أعطاها إياه جورج للتخلص منها كما يتم القبض على السكرتيرة بتهمة قتل الدكتور وسرقة بحثه.