عزمي يستمر في إمداد أهل الحارة بالكندوش (وعاء لتخزين الحبوب)، نادرة تُعلم عزمي بأنها رأت خيال عند الشرفة، وأبو جواد يرتاب بابنه بسبب تكرر اختفائه من المنزل.