يتشاجر شعبان مع نجية بسبب قبولها خطوبة رحاب على ناجي فيما ترفض رحاب الزواج منه، يطلب بدر من أخته أن تخبر رحاب برغبته في الارتباط بها
يعتذر فاهم من رحاب لضربه لها إثر رفضها الزواج من ناجي الذي بدوره يحاول التقرب مجددا منها، ويحزن وارث لتراجع الخطاب عن خطبة أخته بسبب وضعهم المادي البسيط.
تلتقي رحاب ببدر للاتفاق معه على الزواج لكنها لم تخبره عن عمل والدها وزوجته الثانية خوفا من تغيير رأيه فيما يغضب منها صائب عندما يعلم بكذبها على الرجل، أما وسن فتتوطد علاقتها مع مدير المعهد فيوصلها إلى المنزل بسيارته.
تذهب ميادة للعيش مع والدها ناجي أما بدر فيتعرض للضرب والتهديد من قبل رجال ناجي حتى يبتعد عن رحاب، ويقترح منعم الزواج على وسن وهي تخبره بحقيقة مستواها الاجتماعي البسيط.
تتزوج رحاب من بدر رغم كل الضغوط التي تعرضت لها سواء من ناجي أو أخوها فاهم، ولا يعلم بدر بأن والد رحاب يعمل طباخ في المنازل وهي تخاف من اكتشاف الأمر فيتركها.
يريد منعم الزواج من وسن فقط حتى تنجب له طفلا لأن زوجته عاقر فتحزن وسن لأنها لم تكن تعلم الحقيقة، بينما تتوتر العلاقة بين ناجي وفاهم بسبب زواج رحاب.
يطلب وارث يد عطارد وهي توافق لكن طليقها ناجي يرفض أن تظل ابنته ميادة معهما فيقوم بتهديده، أما رحاب فهي حامل.
يكتشف بدر حقيقة عمل والد رحاب فيغضب كثيرا ويطردها من المنزل لكن حالتها الصحية تستوجب دخولها المستشفى، بينما تعلم وسن أن والدها يعمل في منزل رافد حارس فتحزن.
يكتشف والد رحاب أن وسن ابنته على علاقة برافد حيث رآهما في المقهى، أما رحاب فتذهب إلى ناجي تطلب منه عدم إخلاء المنزل ولما يعلم بدر بالأمر يتشاجر معها ويطردها هي ومولودها.
يعترف صائب لمنتهى بحبه لها بعد أن عادت رحاب للعيش في منزل والديها ومعرفة بدر لكل الحقيقة، ويموت شعبان وسط حزن رحاب الشديد لفقدانه.
يحتجز فاهم أخته رحاب في المنزل لعدم موافقتها على الزواج من ناجي فتهرب إلى منزل أخاها وارث، فيما يطلب والد رافد يد وسن لابنه رافد من والدها وهي توافق وسط فرحة العائلة البالغة.
توافق رحاب على الزواج من ناجي لكنه يشترط عليها تسليم ابنها لوالده بدر وتفعل هي ذلك تحت ضغط أخاها صائب لكنها تمرض وتدخل إلى المصحة النفسية; فيقرر بدر إعادتها لعصمته لكنها ترفض وفي الأخير تستسلم وتتزوج من ناجي.