يتشاجر أبو عبدالعزيز مع ابنه لتورطه بمشكلة مالية، ويقرر وسام الابتعاد عن مريم بعد معرفة علاقتها بعبدالعزيز ويطلب من أبو أسما مسامحته عما فعل.