تكتشف أم مريم إدعاء ابنتها كذبا بتحرش زوجها بها، فتقرر العودة له، وتخبر ابنتها بحملها، ويتزوج معاذ وتستاء زوجته من معاملته السيئة، وتتولى حصة رعاية ابنة زوجها بالرغم من سوء معاملة زوجته لها.