تتزوج أم مريم من الطبيب، وتصبح زوجة مساعد حامل، وتسافر نجلاء إلى أمريكا دون أن يعلم أهلها، وتسعد فاطمة لتقدم أحد الأشخاص لطلب يد ابنتها.