بدأت ريح التفاهم والهدوء تعم على المنزل بعد أن كفت المشاجرات بين الشقيقتين (حليمة) و(نعيمة)، في حين توجه (ناصر) إلى منزل والده وسخر منه، وتلوم عليه شقيقتيه فعلته تلك. وعلى الجهة الأخرى، يظل (جابر)...اقرأ المزيد حزينا لعدم تمكنه من الحصول على فرصة عمل بعد انفصاله عن (أمينة)، وتوافق والدة (بدر) على فكرة زواجه من أمينة، فيضطر (حمود) إلى الموافقة على الزواج في يأس وحزن.