يذهب (فرانسيس بيرنارد) لإسبانيا عندما يسمع أن أخته (إليزابيث) قد ماتت. زوجها (نيكولاس ميدينا) نجل أحد الجلادين القساة من محاكم التفتيش الإسبانية الشهيرة، يخبره أنها توفيت نتيجة لمرض في الدم. يرفض فرانسيس الاقتناع بذلك ويبدأ في التحقيق في الأمر، ليكتشف أن سبب الوفاة هو الخوف الشديد، وأنه يبدو أن سبب هذا الخوف يرجع إلى احتمالية دفنها حية.