تعديل بيانات: فيلم - تتح - 2013


    معلومات أساسية

    اسم العمل تتح
    الاسم بالإنجليزية TaTah
    نطق الاسم بالإنجليزية TaTah
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2013
    مدة العرض بالدقائق 110
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية الجمهور العام
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    5 مايو 2013 مصر false
    20 يونيو 2013 الإمارات العربية المتحدة false
    2 يوليو 2015 الكويت false
    تصنيف العمل
    ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد سعد تتح 1
    2) دوللي شاهين اميرة 2
    3) مروى فلة 3
    4) هياتم سمانه - أم فله 4
    5) سيد رجب المعلم حصوة 5
    6) عمر مصطفى متولي هادي 6
    7) سامي مغاوري عم فكري / سلطان الدهشورى 7
    8) نبيل عيسى شريف 8
    9) محمد الجوهري أسعد 9
    10) رجاء الجداوي الام المنتحرة 10
    11) سمير غانم بنفسه 11
    12) عبدالله مشرف الحاج هلال 12
    13) منة عرفة عزه 13
    14) محمد أحمد سائق الميكروباص 14
    15) مصطفى عباس صبى القهوجى 15
    16) خالد طلعت دكتور الجامعة 16
    17) مصطفى درويش المأذون 17
    18) عمرو يسري المذيع 18
    19) حمادة صميدة (صميدة) صبى الجزار 19
    20) زكي لوجو (زكي حسين) خادم الام المنتحرة 20
    21) هاني العدوي ابراهيم - بائع الصحف 21
    22) محمد جمعة ناشط سياسى 22
    23) سامح سر الختم القرفان 23
    24) أشرف عبدالفضيل فرد أمن 24
    25) ياسمين عبدالعال موظفة البنك 25
    26) محمد فرغلي الجار 26
    27) نادية العراقية ام سكر 27
    28) مصطفى لبيب سعيد - خادم سمير غانم 28
    29) حليم العيسوي الرجل الصعيدى 29
    30) سراج الدالي محاسب البنك 30
    31) هشام الشربيني ضابط بالقسم 31
    32) مدحت خيري الصول 33
    33) سامح أبو الغار اللواء 34
    34) ماجد عبدالعظيم العميد عصام السكران 35
    35) أحمد عودة النقيب 36
    36) دعاء ناجي دكتوره ١ 37
    37) سامر المنياوي مريض ١ 39
    38) أحمد شعراوي مريض ٢ 40
    39) حازم فؤاد مريض ٣ 41
    40) محمد بدوي شاب بالحاره ١ 42
    41) محمد كمال شاب بالحاره ٢ 43
    42) هاني محمد شاب بالحاره ٣ 44
    43) محمد صقر طالب ٢ 46
    44) محمد الرخ 49
    45) داليا طه راقصة 50
    46) بوسي المطربة 52
    47) محمد كيوي 54

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد السبكي منتج 4
    2) ريمون رمسيس منتج فني 5
    3) خالد السبكي إشراف عام على اﻹنتاج 6

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) شادي محسن موسيقى تصويرية 4
    2) شريف الوسيمي موسيقى تصويرية 5
    3) محمد سعد غناء 6

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد نبوي مؤلف 1
    2) سامح سر الختم مؤلف 1

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سامح عبدالعزيز مخرج 1
    2) شادي يسري مخرج مساعد 3

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد شحم مونتير 3
    2) مينا فهيم مساعد مونتير 4

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مها بركة ستايلست 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) شادي علي مدير التصوير 2

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عماد الخضري مهندس الديكور 2

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) بسام العليمي مونتير الصوت 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) العربية للسينما (الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي) موزع 2

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء تدور أحداث الفيلم حول تتح (محمد سعد)؛ الرجل الفقير ضيق الرزق الذي يعيش في أحد أحياء عابدين، والذي يتعرف على فتاة جميلة عن طريق الإنترنت (دوللي شاهين) بمساعدة ابن أخته (عمر مصطفى متولي) الذي يعيش معه، تبدأ حياة تتح في التغير تمامًا، عندما تتعرض هذه الفتاة للاختطاف من قبل مجهولين ويحاول هو إنقاذها. 298

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    نادر أسامة رجل غريب الأطوار يكافح من أجل كسب الرزق يتعرف على فتاة عن طريق الإنترنت، وتتعقد حياته عندما يتم اختطاف الفتاة أمامه عبر الشبكة أثناء محادثتهما، ويقرر الذهاب لإنقاذها. 166

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem تتح عبدالحليم (محمد سعد) إنسان بسيط طيب القلب، يعانى من ثقل باللسان، وعدم القدرة على السير بشكل طبيعى، وبطء فى الفهم، ويعمل تتح فى توزيع الصحف، ويتعرض تتح لتحرش من فله (مروى) إبنة صاحب البيت، المعلم حصوه الجزار (سيد رجب)، وتسعى فله للزواح منه، ليتيح لها العمل كراقصه، لأن والدها يرفض. يستغل حصوه الجزار سذاجة وطيبة تتح، ويطلب منه الشقة مؤقتاً، لزواج ابنته من تاجر الجديان، مقابل تنازله عن الإيجار المتأخر، بالإضافة لكيلو لحم ضانى مجاناً كل إسبوع، ويوقع تتح على العقود، وهو لا يدرى أنه يوقع على تنازله عن الشقة، ولكن أم فله، الست سمانه (هياتم)، ترق لحال تتح، وتأمر زوجها بمنحه حجرة السطوح، التى كان يستغلها المعلم جرسونيره لنزواته مع النساء، وتناول المخدرات مع أصدقاءه. كان تتح يعيش مع إبن أخته هانى (عمرو مصطفى متولى)، ويصر تتح على تعليم هانى حتى يتخرج من الجامعة، ليعوض كل ماينقص خاله تتح. الشيف السابق عم فكرى (سامى مغاورى) صديق وجار تتح، يخبره بأنه وقع على عقود تنازله عن الشقة، وينصحه بإسترداد العقود، من المعلم حصوه، وعندما يقتحم تتح اسوار الجامعة، لتوزيع الصحف، يتم القبض عليه، ويوضع فى حجز القسم، حيث يفاجأ بوجود عم فكرى، والذى يخبره أن إسمه الحقيقى سلطان الدهشورى، وإنه كان يعمل طباخاً فناناً، لدى السفراء والأمراء والملوك، وإنه كان يحصل على الكثير من الهدايا الذهبية والأموال التى كان يشترى بها ذهباً، ويضارب به فى البورصة، حتى كون ثروة كبيرة، بلغت ٧ مليون جنيه، وعندما عمل مع أحد رجال السلطة، الذى كان يضع يده على أفضل الأراضى، وكان يكتبها بإسم سلطان، ويأخذ عليه أوراق ضد، حتى يتمكن من استردادها وقتما يشاء، ولكن هذا الثرى حصل على قرض كبير بضمان الارض، وعندما سافر للخارج، مات فجأة، ورجع البنك على سلطان، الذى هرب متنكرا ، وإختبأ فى منزل المعلم حصوه، حتى تم القبض عليه، وأبلغه أن كل ثروته، والأوراق التى تثبت براءته، قد أودعها لدى إبنة الثرى، وتدعى أميرة (دوللى شاهين)، وأنه يثق بها، لأنه هو الذى رباها، وقد سلمته توكيل ليتصرف فى كل ممتلكاتها، وسلم تتح مفتاح شقته، مع بعض المال، ووعده بمكافأة ٢ مليون جنيه، لو نجح فى الإتصال بأميرة، وقبل مزيداً من التفاصيل، أصيب سلطان بأزمة قلبية، وتم إنتزاع تتح خارج الحجز. تمكن هانى من تشغيل الكمبيوتر الخاص بسلطان، ووجد الاكونت الخاص بأميرة، وإتصل بها تتح، والتى أعطته رقم ٠١٢٢٥٢٩٧٧٦ قبل أن يقتحم عليها الحجرة أبناء عمومتها أسعد (محمد الجوهرى) وشريف (نبيل عيسى) الذين يريدون معرفة مكان ثروة عمهما، التى يعتبرونها ميراثا لهم، ومنع أميرة من إعادة الملايين والأوراق الى سلطان. حاول تتح زيارة سلطان فى المستشفى لمعرفة معلومات عن الرقم، ولكن سلطان كان فى غيبوبة، ورجح هانى أنه رقم موبايل ينقصه رقمه الأخير، وحسب نظرية الاحتمالات، إقترح هانى إضافة الأرقام من ٠ الى ٩ والإتصال بأصحابها حتى العثور على أميرة، وإتصل تتح بالرقم الاول، يسأل عن الأوراق والأمانة، فكان الرد، فى الحفظ والصون ونحن فى إنتظارك، ليذهب تتح للصعيد، ويفاجأ أن الحاج هلالى (عبدالله مشرف) ينتظر وكيل الثرى الثمانينى الذى سيزوجه من إبنته القاصر (١٢ عام) عزة (منه عرفه)، ورفض تتح هذا الزواج، وفضح الرجل وهرب. كان الإتصال الثانى مع الفنان سمير غانم، الذى يعانى وأمثاله من الفنانين الذين كبروا فى العمر، من تجاهل المنتجين لهم. وكان الرقم الثالث لموظف فى أحد البنوك، التى تعرضت للسطو المسلح، وإحتجاز للرهائن، كان أحدهم هانى، ولكن تتح تمكن من القضاء على اللصوص بسذاجته، وتحرير الرهائن، بينما كانت الشرطة فى إنتظاره بالخارج. وكان الإتصال الرابع مع سيدة فاضلة طاعنة فى السن (رجاء الجداوى)، تعانى من عقوق أبناءها، وقد أعدت أوراق ثروتها، التى ينتظر أبناءها موتها للإستيلاء على أموالها، وطلبت من تتح تسليم الاوراق لأبناءها، ثم ألقت بنفسها من البلكون، ولكن تتح الله يكرمه، سلم الاوراق لأبناءها، ثم أخبرهم بأن خادم أمهم (زكى لوجو) هو الذى ألقى بأمهم من البلكون. خشى تتح على رصيد مكالماته الذى بدأ ينقص، من كثرة المكالمات، فإتصل بأحد برامج الهواء، وفضح حكاية أميرة، وترك رقمه لتتصل به أميرة، وتمكنت أميرة من سرقة موبايل أسعد، وإتصلت بتتح لتخبره أن الرقم خاص بخزينة خاصة بأحد البنوك، بها الفلوس والأوراق، وطلبت منه سرعة الوصول للخزينة، بموجب التوكيل الخاص بسلطان، قبل ذهابها مع أبناء عمها للبنك. عثر هانى وتتح على التوكيل، ولكنه بإسم سلطان، فتوجه تتح لأحد معارفه المزورين، وزور له توكيل باسمه، وإقتحم البنك، وأخذ من الخزينة الأوراق، وألماظ بقيمة ٧ مليون جنيه، وترك تليفونه المحمول، ليحصل عليه شريف، ولكى يخلص أميرة من أسرها، طلب من شريف مقابلته فى عمارة تحت التشطيب. أوهم تتح جارته مروى بموضوع السبعة ملايين جنيه، والتى أخبرت والدها بالأمر، فطمع وزوجته فى الثروة، وجمع المعلم حصوة رجاله، وتتبعوا تتح، وتمكنوا من تحرير أميرة، والقبض على أبناء عمها، وخرج سلطان من المستشفى، وسلم تتح ٢ مليون جنيه، فأنشأ دار صحفية، تصدر جريدة يومية وأخرى إسبوعية، بالأضافة لإصدارات فنية ورياضية، ليقوم تتح بتوزيعها على منطقة المهندسين. (تتح) 4316

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    ِAyman Mahmoud بلغت إيرادات الفيلم في دور العرض المصرية حوالي 14 مليون جنيه مصري.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    عبدالهادي

    لـ عبقرية سعد الكوميدية عنوان واحد .. تـتـح

    المقدمة :- لكل كوميديان طريقته الخاصة بنوعية الأفلام التي يقدمها .. فـ هناك من يفضل تقديم أفلام كوميدية ذات طابع سياسي كـ هاني رمزي ومنهم من يقدم أفلام لها قصة...اقرأ المزيد ورسالة كـ عادل إمام وأحمد حلمي .. ومنهم من يعتمد على الضحك فقط بشكل كبير كـ محمد هنيدي ومحمد سعد ، لكن ما يميز سعد عن جميع ما ذكرتهم هو انه متخصص بالكاركترات بدرجة إمتياز لذلك وضعت هذه الفكرة برأسي قبل مشاهدة أي فيلم لـ محمد سعد وهي أن فلامه للضحك فقط وليس للإستفادة من هدف ما ، حتى لا اتعب نفسي بالبحث عن مضمون أو رسالة واضحة بل أتفرغ تماماً لمراقبة نوع الكاركتر الجديد والإستمتاع بـ أفيهاته القاتلة التي أشبها بـ سلاح الرشاش ، بسبب شهرة سعد بـ الافيهات الكثيرة والتي يطلقها بوقت قصير جداً وهذه الميزة ينفرد بها سعد عن أبناء جيله .. وبهذا الفيلم أصابت طلقاته قلوبنا وقتلتنا من الضحك . تتح شخص طيب وبسيط وذو قلب أبيض ولكنه يعاني من البطئ الشديد في الاستيعاب وعدم قدرته على المشي بشكل سليم وكذلك حولان بالعينين وثقل باللسان ، كل هذه الصفات والاعراض موجودة فيه مما تضعه بمواقف صعبة وتجعله يتورط بمشاكل كثيرة .. وتجعل المشاهد على موعد مع وجبة كوميدية دسمة جداً . أما بالنسبة للقصة الأساسية للفيلم هي أن احد ملاك العقار الأغنياء قام بعمل توكيل عام لخادمه الذي يشتغل معه قبل أن يتوفى ، وهذا الخادم يدعى سلطان ( سامي مغاوري ) جار تتح ( محمد سعد ) ، وتدور الأحداث حتى دخل الخادم إلى السجن وشاءت الصدف ان تجمعه مع تتح وطلب الخادم منه أن يتواصل مع أميرة ( دوللي شاهين ) إبنة صاحب العقار المتوفي الموجودة عبر الإيميل فـ تعرف تتح عليها من خلال برنامج الـ Skype ، وشاهدها تتعرض للإختطاف من قبل أبناء عمها الذين يريدون التوكيل ولكي يستولوا على الأموال الذي كتبها لـ خادمه ، وقبل أن تُخطف أعطت أميرة لـ تتح رقم معين ولكن لم يسجله كاملاً بسبب بطئ إستيعابه كما ذكرنا .. فـ ساعده إبن اخته هادي ( عمر مصطفى متولي ) بالبحث عن الرقم الصحيح بواسطة نظرية الإحتمالات ، ومع كل رقم يقوم تتح بالاتصال عليه يجد نفسه بقصة أخرى تماماً ، فيضعنا المؤلف بـ 4 قصص منفصلة عن الأخرى وركز عليهما بشكل خفيف وسطحي ، وهي :- القصة الأولى ( زواج القاصرات ) القصة الثانية ( اللامبالاة الموجودة بالمنتجين في حق نجوم الفن الكبار ) القصة الثالثة ( سرقة البنك ) القصة الرابعة ( عقوق الوالدين ) ---------- إيجابيات الفيلم :- - أداء محمد سعد تحسن بدرجة كبيرة فلم أرى كثيراً صراخه ولا ضحكاته على أفيهاته أو البصق المبالغ فيه وهذه الاشياء كانت بزيادة بأفلامه الأخيرة وبنظري كانت أشياء سلبية .. ومن الناحية الكوميدية هذا الفيلم يعد الأفضل لـ سعد بجميع أفلامه . - لأول مرة محمد سعد يقدم عمل ثنائي مع فنان وليس فنانة .. فعادة سعد يقدم لنا فنانة تشاركه العمل كـ حبيبة أو كـ أم ، ولكن في تتح لم يكن هناك قصة حُب ورومانسيات وذلك بسبب عمله الثنائي مع عمر ابن الراحل مصطفى متولي ، فرأينا كمياء جميلة بينهما حيث أبدع عمر بدوره وقدم نفسه كـ واحد من النجوم الذين يتوقع لهم مستقبل جميل بالسينما المصرية . - لا يوجد بالفيلم فترات ملل إطلاقاً .. فشاهدت سيناريو سريع وممتع ، ومستوى الفيلم على وتيرة واحدة حيث لم يتعرض للهبوط وهذه نقطة تحسب للمؤلفين سامح سر الختم ومحمد نبوي . - المخرج سامح عبدالعزيز أبدع بإخراج تفاصيل وملامح شخصية تتح الكوميدية للغاية وذلك عن طريق الـ Close على الوجه أو إظهار مشيته العجيبة ، وأحسست فعلاً بوجود مخرج بدون تدخل من سعد أو تأثير منه وهذا هو سر النجاح الذي حققه الفيلم . - فكرة ضيوف الشرف بكل قصة من القصص المنفصلة أحد عوامل نجاح الفيلم والتي جعلت المُشاهد يشعر بالانتعاش وإبعاد الملل .. فرأينا سمير غانم ، عبدالله مشرف ، رجاء الجداوي ، بوسي ، منة عرفة حيث قاموا بأداء تلك المشاهد بشكل جميل وسلس .. أما أكثر ضيوف الشرف إبداعاً هي الفنانة القديرة رجاء الجداوي حيث قدمت مشهداً كوميدياً رائعاً مع سعد . - الجميع يعلم بالتنافس بين محمد سعد وأحمد حلمي ، ولكن محمد سعد أظهر لنا روح رياضية كبيرة بالفيلم .. حيث بإحدى المشاهد ظهر جزء من فيلم حلمي الأخير ( على جثتي ) ، قد لا يعتبره البعض من الجمهور العادي الغير متابع لأخبار السينما والفن نقطة إيجابية للفيلم ولكن المتابع المتخصص سوف يشعر بإنها نقطة ايجابية ،، فهل سيقوم حلمي بعرض مشاهد من إحدى أفلام سعد ؟ ---------- سلبيات الفيلم :- - الإيحاءات الجنسية ، اعتقد ان هذا أكثر فيلم لـ سعد استخدم فيه هذا النوع من الكوميديا والتي لا أحبذها شخصياً . - طاقم العمل من العنصر النسائي لم أشعر بوجودهن بداية من مروى وإنتهاءاً بـ دوللي شاهين فـ كانت أدوارهن جداً عادية وأتوقع ان هذا العمل لن يضيف لهما شيء . - أما طاقم العمل من العنصر الرجالي كان وجودهم أفضل من النسائي ولكن يبقى دورهم شبه مهمش أو أشعر انهم لم يظهروا كل ما لديهم وهم سامي مغاوري وسيد رجب ونبيل عيسى . - محمد سعد استخدم شتائم خطيرة باللغة الانجليزية كـ f**k و son of b**ch ، هذا الأمر أزعجني خصوصاً ان سعد شخصية محبوبة ومؤثرة وهذه الكلمات قد تكون متداولة بين الأطفال والمراهقين وهم لا يعرفون معناها وإنما فقط مجرد تقليد ، هذه الشتائم وجدتها ايضاً بكذا فيلم مؤخراً .. فأين دور جهاز الرقابة من هذه المصطلحات الاجنبية القذرة ؟ ------ الفيلم دخلته بسينما الكويت مرتين .. وعندي استعداد أدخله للمرة الثالثة أيضاً =) برافووو يا سعد استمر .. تقبلوا تحياتي / عبدالهادي من الكويت ( عاشق ومتخصص بأفلام محمد سعد )
    أحمد العلي

    من جديد .. محمد سعد كوميديان " جامد فحت "

    قد نختلف أو نتفق على قيمة أعمال محمد سعد الفنية .. لكن أبدًا لا يُمكن إنكار أنه يستطيع أن ينتزع الضحك من متابعيه إنتزاعًا منذ أول دور كوميدي شاهدته له في...اقرأ المزيد مسرحية " رد قرضي " مع أشرف عبدالباقي و شريف منير .. تتح رجل أربعيني (ويبدو أن النجوم يتجهون لتمثيل شخصيات مقاربة في السن لهم كما شاهدنا مع محمد هنيدي في " تيتة رهيبة " أو الشخصية التي تقمصها أحمد حلمي في " على جثتي " ) يعمل بائعًا للجرائد يتسبب ضعفه وقلة ذات يده في خسارته لمنزله لجاره الجزار ( سيد رجب ) بطريقة تدل سذاجة شخصية تتح .. تلك السذاجة مع العيب الخلقي كانت الخلطة التي راهن المؤلف على إنجاحها للعمل فلا يمكن لشخص سوي أن يُخدع بتلك الطريقة وهنا يجب أن نشيد بالمخرج ( سامح عبدالعزيز ) الذي نجح في ترسيخ تلك الفكرة في عقول المشاهدين .. الفيلم مليء بالنكت والإسقاطات السياسية التي جعلتنا نضحك لفترات طويلة وإن غاب المنطق في بعض الأوقات كـ جهل تتح بالكومبيوتر وإجادته للتعامل مع اللاسلكي أثناء حديثه مع الضباط وقت احتجاز الرهائن عند البنك .. ومرةً أخرى يثبت لنا محمد سعد أن قدراته الفنية تتعدى تقمصه للكركترات أو الأدوار الكوميدية عمومًا وظهر ذلك واضحًا جليًا في مشهد تتح مع ابن أخته ( عمر مصطفى متولي ) بعد أن عجز عن استرداد حق ابن أخته من المعلم الجزار .. وهنا أود القول بإن محمد سعد بحاجة لمدير أعمال أو مستشار أو ما شابه ليساعده في انتقاء الأدوار التي يقدمها للجمهور فلا يمكن تخيل أن هذه الطاقة الفنية العظيمة تُستهلك وتُستنزف في زاوية كوميديا اللاقصة ! وللمرة الأولى يكون سعد سببًا في تقديم وجه شاب بشكل يفتح الباب أمامه للنجومية سواءً عن طريق البطولة أو الأدوار الثانية .. ومع أنني شاهدت الشاب ( عمر مصطفى متولي ) سابقًا في " رمضان مبروك أبو العلمين حمودة " إلا إن أدى دوره هنا بشكل أكثر من رائع .. لكن استمرت سلبية تمحور القصة بكاملها - تقريبًا - على محمد سعد وكأن جميع الممثلين معه عبارة عن ضيوف شرف وهنا أيضًا يجب على محمد سعد أن يتعامل مع مؤلفين لهم حضور كبير في السينما المصرية كـ بلال فضل .. أتمنى ختامًا أن تصل الرسالة التي أراد لنا العاملون في هذا الفيلم خلال مشهد النجم الكبير ( سمير غانم ) إيصالها إلى المنتجين ومن يهمهم الأمر عمومًا , لازالت السينما المصرية بحاجة لتواصل الأجيال وهذا الأمر لن يتم إذا بقيت تلك الكوادر الكبيرة مهمشة .. وشكر خاص لممثلي المفضل محمد سعد لأنه لم يخيب أملي فيه ولأنه منحني ما أنتظر به جديده بكل شغف ..
    kkgkefe

    تتح فيلم اضحاك لا اكثر

    قد يحتوي النقد على بعض المعلومات التي قد تحرق القصة الفيلم الجديد لفنان محمد سعد الفيلم يدور قصته عن تتح شاب الفقيربائع الجرائد الذي يعيش مع ابن اخته ...اقرأ المزيد وعندما يحبس جاره يطلب منه ان يبحث عن بنت اسمها اميرة معها فلوسه عندما كان يعمل مع مليونير ولكن اقربائه يحاولون اخذ اموله ويوعد تتح بانه لو وجدها سوف يعطيه 2 مليون واعطاه مفتاح شقته ليعيش فيها بعد ان نصبو عليه ليوقع علي تنازل عن بيته ويتحدث مع البنت علي الانترنت ويلاحظ بنها اختطفت فيحاول ان ينقذ البنت ويرجع امواله جاره الفيلم حسب مشاهدتي له اعطي تقييم 7 من 10 الفيلم يستحق المشاهدة فنلاحظ بان محمد سعد اهتم جدا بمضمون الشخصية ( تتح) ليجعلها مختلفة علي باقي الاعمال السابقة الفيلم مضحك جدا افيهات جميلة وجديدة ولكن لمن يريد ان يدخل للفيلم عليه ان يعلم انه فيلم اضحاك لا اكثر لا يحمل رسالة او قصة قوية ولكنه لا يمكن الانكار بانه من افضل افلام 2013
    منة الله عبيد

    محمد سعد يعود للمسار في تتح

    هو شخصية محيرة بالفعل. حينما تظن أن بئره جف وخلت جعبته ونضب معينه تجد أنك لم تكن صائباً تماماً. أنها المرة الأولى منذ سنوات التي أجد ما أذكره إيجابياً عن...اقرأ المزيد "زيبق" السينما المصرية.. محمد سعد. اتخذ محمد سعد خطاً مختلفاً منذ ظهوره المؤثر الأول فى فيلم الناظر، عن أبناء جيله الذين اختار معظمهم الكوميديا، وإن تنوعت أشكال هذه الكوميديا مثل هنيدى وأشرف عبدالباقي وآدم و الراحل الرائع: علاء ولى الدين. إلا أن سعد صعد بسرعة الصاروخ حينما اختار الكوميديا السهلة الصارخة أو ما يدعى بـ" الفارس". الكوميديا المباشرة الموجهة التى غالباً ما تثير قهقهات صالات العرض والجالسين أمام شاشات التلفزيون بلا أدنى مجهود عقلى. وقد راهن سعد و–غالبا – كسب رهانه؛ أن الشخصيات الصاخبة ذوات الـ"كاركترات" التى قد تصل فى معظم أحيانها إلى عاهات بدنية وعقلية قادرة على انتزاع الضحكات وتكديس الإيرادات والتاكيد دوماً على أنه "عارف بيعمل أيه". محمد سعد والسبكي فيلم خلطة لم تخطىء وإن زادت حدتها أحياناً وانقسم عليها غالباً الجميع واستقر فى وجدان كل من يحب الفن عموماً والسينما بشكل خاص إنها خلطة "العيد" و"السبوبة" وسينما "اللاشىء". كمشاهد عادى ومنذ أن أطل عليك الليمبى وأنت تضحك ولا تفهم. تقضى وقتا هيستيرياً صاخباً ولا تكاد تذكر حتى أسامي الأبطال الأخرين ولا قصة الفيلم ولا تعرف له هدفا. لكنك كنت تضحك دوماً..أو غالباً. و هذا وإن اختلفنا أو اتفقنا مع جدواه ودوامه إلا أننا لا نستطيع أن ننكر أنه نجاحاً واضحاً. وإن كنت ممن أصابهم الإحباط وتوقفوا منذ مايقرب على الخمس سنوات من توقع أى جديد أو أى "إبداعية.. أى افتكساية" كما قال خالد –الذكر- الصاوى.. بلعوم فى كباريه؛ إلا اننى ورغم ذلك لم اتوقف عن الإيمان بموهبة وقدرات سعد الواضحة..والجامحة. وكانت مفاجأتى التى أثلجت صدري إلى حد كبير فى "تتح" فهو وإن بدا فيلماً بسيطاً عادياً "ستيريو تايب" محمد سعد. ذلك الشخص ذو العاهة الواضحة الساذج الكادح اللى دائما وابداً من "عابدين" :).. يقع فى مشكلة لم يقصدها ولم يتسبب فيها بشكل مباشر إلا أنه يجد نفسه مطالباً بالتعامل معها وحلها. الفرق هنا عن "كركر" و"بوحة" و"اللى بالى بالك" والذى منه.. أننى شعرت للمرة الأولى أن هناك سيناريو !! هناك مواقع تصوير مختارة بعناية.. مشاهد وزوايا كاميرا يظهر فيها "شادى علي" مهارته بوضوح". وكذلك لم يخن مونتاج أحمد شحم وديكورات عماد الخضرى، الحالة العامة للسيناريو والأحداث بل حافظا عليها، ودعماها. وبدا سامح سر الختم مختلفاً وجاداً وحريصاً على خلق حدوتة ليست عظيمة ولا مبتكرة ولا مثالية بلا أخطاء. لكنه وبالمقارنه مع أعماله السابقة مع سعد تجد أنه قد كتب سيناريو بالفعل هذه المرة. رغم وجود بعض الثغرات والأحداث التى غاب عنها المنطق. فالحوار بالذات فى هذا الفيلم مليىء بالرمزية ومتعدد الأبعاد وهو ما لم نعتاد عليه من سعد وسر الختم. وأعلى تلك المشاهد رمزية كانت الجزار الظالم المعتد يجبر "تتح" البسيط على توقيع عقد تنازل عن بيته على وعد بـ"كيلو لحمة ضانى" فى اشارة لاستغلال فقر الجماهير فى الوصول لأهداف سياسية مشبوهة. وكذلك مشهد "وضوء" المعلم حصوة وإشارته لتتح انهم قد يعينونه "إمام جامع" ذلك الوغد الوصولى الرأسمالى ! واستكمالاً لمحاولات الجميع فى ذلك العمل لتقديم إنتاج مختلف. فقد حرص سامح عبدالعزيز على اختيار "كاست" لا يشبه كثيراً من اعتاد سعد العمل معهم فيما عدا مروى، التى لم تحاول حتى أن يخيب ظن الجميع فيها وقدمت الدور الذى ولدت لتقدمه، ولكن فى إطار رأته هى كوميديا ورأيته أنا "مهيـــنا" لانوثتها التى تحتفى بها بمناسبة.. وبدون. وبشكل عام فقد أجاد سعد للغاية حتى فى تلك الشخصية الفارس الذى اختارها للمرة المليون ولمع نبيل عيسى فى مشاهده القليلة وبدا أنه "واخد الموضوع بجد" وكذلك احببت "سيد رجب" كما احببته دائما "غير أنى لم أر لهياتم أثراً غير كمية ظلال العيون البهلوانية التى اعتمدتها و ابنتها "مروى". سيناريو الفيلم مليىء باﻹسقاطات السياسية والاجتماعية التى أخذت منحى الكوميديا السوداء معظم وقت الفيلم. والتى حاول سعد أن يفعلها من قبل وفشل فى "تك تك بوم" إلا أنه هذه المرة نجح إلى حد كبير فى إيصال وجع صار يتأصل يوما بعد يوم فى نفوس المصريين عن السياسة والمظاهرات والثورة التى كانت. أضحكنى الفيلم كثيراً بعد ما كان لى فترة ليست بالقليلة لا شىء ينجح فى إضحاكى.. إلا أن تتح أثار قهقهات عالية استغربتها أنا نفسى. وعلى الرغم من الكثير من "الافيهات" ذات الايحاءات الخارجة التى امتلأت بها جمل حوار محمد سعد إلا أنه وفى هذه اللحظة المصرية الأنية حيث الفجاجة والابتذال عنوان كل شىء لم أشعر أنه "خارج" للدرجة. وعلى هذا فقد استمتعت كثيراً. ملحوظة أخيرة: أصابنى الإحباط وخفت ابتسامتى للمرة الأولى خلال أحداث الفيلم فى مشهد ظهور النجم الأستاذ سمير غانم.. فعلى الرغم من أنه مشهد تمثيلي فى سياق الفيلم والأحداث إلا أننى شعرت بمرارة حقيقية يتحدث بها أ.سمير عن التجاهل والتهميش وافتقاده لقرع الضحكات على خشبة مسرحه الذى أضاءه ببهاء كوميدياه الخاصة جداً لسنوات.. أ.سمير.. أحنا بنحبك أوى.
    Akhbar Elfananeen Elaslya

    بجد ضحك السنين

    قبل الدخول في اي كلام لية عايز اقول لنجم الكوميديا محمد سعد 1000 مبروك علي عودتك لعرش الكوميديا من جديد الفيلم قصتة خفيفة ولذيذة وكوميديا جدا جدا ودة يمكن...اقرأ المزيد السيناريو الوحيد اللي ضحكت في من قلبي قوي بعد سيناريو بوحة بس الكوميديا كتير المرادي مع قصة حلوة وخفيفة عملوا فيلم حلو الفيلم كامجمل فيلم لذيذ جدا هتضحك في من قلبك اثناء مشاهدتة مش هتحس بملل خالص انصح جميع الاسرة انها تدخل الفيلم دة لان الفيلم دة لو انت مضايق او مكتئب او مخنوق اول لما تتفرج علي تتح كل دة هيروح وهتبقي مبسوط جدا نيجي بقي لتقيمي للفنانين المشاركين في تتح محمد سعد ابدع في دورة جدا جدا ومفيش اي حد ينفع معاة الدور دة غير محمد سعد دوللي شاهين دورها مش كبير قوي في الفيلم بس دور جديد عليها ودور جميل مروي اللبنانية محستش بيها قوي في الدور دة وكان ممكن اي حد يقوم بدورها عمر مصطفي متولي دور جديد علية بعد ماقدم رمضان مبروك ودورة حلو جدا وقدم الدور صح قوي سيد رجب ممثل تقيل وقدم دورة بحرفية شديدة سامي مغاوري محور احدث الفيلم لما تشوفوا الفيلم هتعرفوا انا قصدي اية سمير غانم ظهورة لم يتعدي الدقائق بس ساب بصمتة الكوميديا في المشهد هياتم دورها مش حلو وكان ممكن اي حد غيرها يعمل الدور نبيل عيسي قدم دورة بحرفية شديدة جدا وبجد ابدع في الدور محمد الجوهري مينفعش بعد دورك في ادم و المصلحة انك تقدم شخصية زي دي مش مؤثرا خالص في العمل نقي دورك ياجوهري لانك ممثل كويس بوسي مظهرتش كتير في الفيلم دورها كان مشهد واغنية بس كاول مرة تمثيل برافوا عليها عقبال الخطوة الجاية الاغنية دمها خفيف جدا سيناريو وحوار محمد نبوي و سامح سر الختم بجد برافوا عليكم كتبتم فيلم كوميدي وبدون اسفاف واضحكتم جميع ما شاهد هذا الفيلم اخرج سامح عبدالعزيز بجد مخرج هايل جدا
    Asma Hussein

    امتى حيخرج محمد سعد من الشخصية المعتوهه ؟؟

    زى العنوان بالظبط ما بيقول ،محمد سعد ماقدمش اى حاجة جديدة من اى نوع فى الفيلم سوى الطريقة الغريبة فى الكلام اللى خلتنى ما افهمش معظم كلامه والفيلم بيدخلك فى...اقرأ المزيد حواديت مالهاش دعوه بالقصة الاساسية اللى مش عارفه ايه هى ،بحاول اكون موضوعية وانا بكتب النقد لكن فعلا الفيلم سئ جدا ،فالقصة فعلا لا راس لها ولا ذيل ،الفيلم بيحاول يكون سياسى او يعمل اسقاط على الوضع السياسى فى مصر لكن طبعا الفيلم مطلعش بمستوى كويس بالعكس طلع فيلم سطحى ومبهم وفعلا كنت بصارع نفسى عشان ماانامش فى السينما من كتر ما القصصة تاهت منى ،طبعا كان فيه افيهات مضحكة لكن للاسف ده ما انقذش الفيلم من حالة السطحية اللى بيتمتع بها افلام السبكى حتى اماكن التصوير مكنتش متنوعه ومعظم الممثلين مالهمش دور فعال فى الاحداث زى جارته العبيطة (اللى بتلعب دورها مروى ) وزى ظهور بوسى المغنية الشعبية اللى دخلت الفيلم وخرجت منه بدون سبب واضح غير ان محمد سعد يعمل اغنية تضرب فى السوق مع بوسى وبالمناسبة الاغنية سيئة جدا وعبارة عن ردح بين راجل وست نصيحه لوجه الله : فيلم لا يستحق المشاهده