حلقات المسلسل: مسلسل - العراف - 2013

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يقيم الثري راضي عبدالنعيم حفلًا، مستقبلًا فيه العديد من أصدقائه داخل فيلته عارضًا البذخ والثراء الفاحش الذي يعيش فيه، في حين يفقد أبو طارق أطفاله تحت حطام منزله المكون من عشة خشبية صغيرة عقب انهيار صخرة المقطم عليهم بعد ليلة عصيبة لا يجد فيها طعامًا لأطفاله.

يطلب راضي بيه ويطلب من محاميه أن يحرك دعاوي سب وقذف لكل الجرائد التي نشرت عنه ثم تأتيه في نفس اللحظة مكالمة تليفونية من مباحث الأموال العامة، ويذهب لمقابلة اللواء شوقي ويخبره أنه قرر منعه من السفر وأنه سيصدر هذا القرار بعد يومين، فيطلب منه السفر قبل ذلك ويتكلم معه كصديق وتدخل ابنة اللواء شوقي ويتم التعارف بينهما ويهديها بمناسبة زفافها شقة في برج المعادي.

يقبض على رجل الأعمال راضي أثناء سفره ونكتشف أن اللواء شوقي المر شخصية حقيقية في مباحث الاموال العامة ولكن الشخص الذي قابل رجال الأعمال الثلاثة واستولى منهم على مئات الالاف لص محترف، ويطلب وزير الداخية أنه يتم القبض على هذا الشخص خلال 24 ساعة، وينصب على صاحب معرض سيارات ويشتري سيارة ثمنها 800 ألف جنيه ويدفع 300 ألف جنيه ويكتب شيك بالباقي وطبعًا الشيك بدون رصيد.

يذهب النصاب إلى الاسكندرية وينتحل صفة سفير اليابان وينزل بفندق خمس نجوم ويتعرف على مصممة ازياء لبنانية، ويذهب صاحب وكالة السيارات إلى مقر عمل الحاج صالح أبو العز ليخبره بالخطأ الموجود في الشيك فيكتشف أنه تم النصب عليه ويذهب ليعمل محضر بالواقعة.

يكتشف النصاب أن رولا مصممة الأزياء اللبنانية التي قضى معها ليلة أنها نصابة وقد سرقته وهو نائم، وبعد سؤاله عليها في الفندق، تبين أنها ليست لبنانية وأنها من المطرية واسمها ربيعة، وينصب على اثنين من رجال الأعمال وباع السيارة لهم وأوهمهم أنه صديق لرئيس الجمارك وأنه سيساعدهم في تخليص البضاعة المحتجزة في الجمارك مقابل 250 ألف جنيه بدلًا من 2 مليون جنيه.

يفاجأ أحد المستثمرين الذي يستورد بعض السلع من الخارج بنصب السفير حازم غربال عليه، وذلك بعد أن ظن أن بضاعته قد يتم الإفراج عنها من الجمارك ويكتشف أن البضاعة عبارة عن ليمونٍ بالنعناع. وما زال اللواء سامح يحاول البحث عن الحقيقة والوصول إلى النصاب العراف، فيقابل عصمت زوجة المحامي عبدالحميد الذي كان ينتحل العراف اسمه ويحاول جمع معلومات عنه إلا أنها تخبره بأنها لم تره منذ أكثر من ثلاثين عامًا.

يتكلم حسام مع والدته فتخبره أن اللواء سامح سيف الدين حضر إليها اليوم ليسألها عن صحة عقد سيارة فيتأكد حسام أن هذا النصاب هو والده، وينزل العراف مع صديقة إلى مكان ما لشراء أثاث جديد للشقة التي يسكنها مع صديقة، وأثناء جلوسه مع رجل يعرفه من زمن، يراه رشيد بيه من سيارته وهو الرجل الذي نصب عليه باسم السفير وباع له السيارة.

يذهب الرائد حسام ليخبر اللواء سامح بأنه ابن عبدالحميد البكري وأنه جاء إليه ليراه ويخبره بكل شيء ويأخذه إلى مدير الأمن، وتذهب الصحافية إلى اللواء سامح لتطلب منه أن تكون هى صاحبة السبق الصحافي عند القبض على هذا اللص.

بعد أن يذهب العراف بشخصية مصطفى زهران إلى زوجته الأخرى ليرى ابنه ميدو، تخبره زوجته أن فكره قد تغير وأصبح يدافع عن الفقراء لدرجة أنه يطلب منها أن تتنازل عن ثروتها من أجلهم فيطلب منها أن تتركه لأن اﻷيام ستعلمه.

يقدم الرائد حسان طلب لتغيير اسم والده، ويذهب ميدو مع والده إلى مارينا ليقابلوا والدته وزوج أمه ويخبرها أنه أقنعه بعد إتمام هذه الزيجة، ويذهب أيضًا رشيد بيه إلى اللواء سامح ليخبره أنه وجد النصاب وكان ينتحل اسم الحاج مصطفى، وضربهم رجالة العطارين.

يتنزه الحاج مصطفى زهران بنزهة مع ابنه ميدو وأثناء ذلك يلتقي بصديق له كان يعرفه من زمن وهو وحيد باشا، وهو لديه ابنة وحيدة اسمها رقية، تعجب بميدو وهو كذلك، وقد خرجت من تجربة حب فاشلة مع السائق الذي يعمل لديهم ثم يذهب إلى بورسعيد ويلتقي بالمعلم عربي الكحكي وهو معرفة قديمة.

يذهب المعلم عربي الذي يذهب إلى ابنه سيد في بورسعيد بعد أن يعرف أن عنده مشاكل كثيرة بسبب أن عليه شيكات بدون رصيد فيذهب إليه ليدفع عنه هذه الشيكات ويخبره أن لديه العديد من الأشقاء وأنه يتمنى أن يجمعهم في فيلا أو قصر كبير، ثم يذهب المعلم عربي إلى المنصورة باسم جديد وهو الدكتور صبحي ليري ابنته قمر.

بعد ذهاب العراف إلى المنصورة ولقاء ابنته قمر، يقرر العراف أن يذهب إلى الأقصر حتى يرى زوجته وابنه عبدالله ويعرف أن عبدالله متزوج من أربع نساء ولديه عدد كيبر من الأبناء ويعرف أيضًا أنه كان يرفض أن يستلم أي أموال كان يرسلها أبوه له.

يستمر اللواء سامح في ملاحقة العراف في مدينة الأقصر على أمل أن يقبض عليه ولكن لا يحالفه الحظ أيضًا هذه المرة فيقبض على ابنه عبدالله ويستجوبه ليعرف مكان إقامة والده ولكنه ينكر ويخبره أنه لا يعرف، ويحاول العراف أن يعرف سبب رفض ابنه عبدالله لأمواله فيجده متشددًا دينيًا ويرفض أمواله خشية أن تكون بها أي شبهة حرمانية.

تتدهور الحالة الصحية لقمر وتدخل على أثرها إلى المستشفى بينما يعود العراف إلى القاهرة ويترك الأقصر، وفي هذه الحالة ينتحل شخصية الكاتب محمود سالم، يفشل مره أخرى اللواء سامح في القبض عليه ويغضب جدًا من الصحافية بسبب نشرها أخبار عن العراف مما صعبت طريقة القبض عليه كما أنها ذكرت اسم ابنة الرائد حسام مما أضره في عمله.

تواجه قمر بعض المشاكل في زواجها، بينما يقرأ سعد صدبق العراف تهنئة في الجريدة بزواج لطفي وقمر صبحي أبو الفضل فيتذكر هذا الاسم ويخبر العراف بذلك، فيذهب إلى المنصورة ليحضر زواج ابنته ويحجز لها في أكبر قاعة ويحقق لها كل أحلامها ويوصي زوجها عليها.

يُعقد حفل زفاف قمر بنت دكتور صبحي في أحد الفنادق الكبرى، بينما يذهب زوج أمها إلى الشرطة ليبلغ عن دكتور صبحي، وأثناء عقد القران يطلب المأذون بطاقات الشهود فيكون الشاهد الأول محمود، والشاهد الثاني اللواء سامح، يتم القبض عليه ويأخذه إلى المديرية ليبدأ التحقيق معه في التهم المنسوبة إليه.

يدخل العراف السجن بعد اتهامه بالنصب والاحتيال على عدد من رجال الأعمال وانتحال صفة لواء وينظم أهالي المنصورة مظاهرة لتأييد العراف، ويوكل شكري صديق العراف محاميًا للدفاع عن العراف، ويحاول أولاد العراف محمود وسيد وعبدالله دفع رجال الاعمال ليتنازلوا عن القضايا المرفوعة ضد والدهم.

يتوصل أولاد العراف إلى الاتفاق مع صاحب توكيل السيارات وبعض من رجال الأعمال للتنازل عن الشكوى المقدمة ضد والدهم بعد وعدهم برجوع أموالهم فيذهبوا إلى النيابة وينكروا معرفتهم بالعراف، فيضطر اللواء سامح إلى اللجوء إلى بعض الشخصيات الأخرى فيتعرفوا على العراف ولكن طبعًا بأسماء مختلفة، ويتم الحكم على العراف بأربع سنوات.

يدخل العراف السجن ويقضي أول ليلة له وهو يبكي، فيصادفه الحظ أن ابنه حسام هو ضابط السجن، فيحدث بينهما مقابلة ويطلب منه حسام أن يلقبه بالباشا، وتقع مشادة بين العراف وأحد المساجين وهو من أحد رجال الأعمال الذين نصب عليهم العراف باسم اللواء شوقي حامد.

تزور قمر مع أخواتها العراف في السجن للاطمئنان علي حالته الصحية، يقابل محمود أخوته في منزله، وعندما تعلم والدته بذلك، تحاول طردهم ولكن محمود يتصدى لها ويخبرها أنه سيترك المنزل لو طردتهم، ويحدث العراف مشاكل مع السجناء فيحبسه مامور السجن انفراديًا ويحذره من الاحتكاك بالمساجين المنتمين للتيار الديني.

ينجح العراف في إدخال الموبايل إلى زنزانته بعد عمل علاقات داخل السجن، وتحاول الصحافية حنان بعد موافقة من وزير الداخلية على مقابلة العراف لكتابة ما يشبه سيرته الذاتية ولكن الضابط حسام يرفض في البداية لاعتقاده أنها جاءت للتشهير به مرة أخرى ولكنها تخبره بطبيعة المهمة التي أتت من أجلها، ويقبل العراف أن يتكلم مع الصحافية بعد موافقة حسام على ذلك.

تزداد مبيعات الجريدة التي تكتب فيها الصحافية حنان السيرة الذاتية للعراف، ولم يتوقع العراف أنه سيكون هناك تعاطف معه بعد معرفه قصته، تبكي قمر في المحاكمة علي والدها وتطلب زيارة والدها مع الصحافية حنان، وهناك تلقى الضابط حسام وتعرف أنه أخوها فتطلب منه أن يطمئنها على والدها وعلى صحته.

تذهب حنان للسجن لتكملة الحلقات التي تسجلها مع العراف وأثناء ذلك تشعر بالارهاق وتتعرض للإغماء ويذهب بها حسام إلى المستشفى، يدفع العراف حساب المستشفى عن طريق بعض معارفه ولكن يجعلها تضعف أن من دفع حساب المستشفى هو حسام، وعندما يذهب حسام لطلب يد حنان ترفض والدتها لأن والده نصاب، فيحزن العراف جدًا ويطلب من اللواء سامح أن يعتبره مثل ابنه ويتوسط له لإتمام هذه الزيجة.

تتوالي المفأجات في فرح حسام الذي يستطيع والده أن يحضر فرحه بعد أن استطاع اللواء سامح الحصول على تصريح من الداخلية لحضور فرح ابنه، يحجز العراف أيضًا قصر في اليونان لقضاء حسام وزوجته شهر العسل، وأحضر حمادة هلال ليحيي الحفل، واشترى العراف محل في اﻷقصر حتى يستطيع أن يساعد ابنه عبدالله وسيد أيضًا.

يقضي حسام شهر العسل في قصر والده باليونان، ويرسل صور كثيرة إلى أخته قمر ويكلمها في التليفون ويطلب منها أن تسلم له على والده وأن تشكره على ما فعله، ويبدأ سيد تجارته في بورسعيد وكذلك يبدأ عبدالله تجارته في الأقصر بنجاح، ويحاول العراف أن يساعد أحد المساجين معه في الزنزانة بعد أن فاجئته أزمة، اضطر العراف أن يساعده باعطائه حقنة ليحاول إنقاذ حياته، وعندما علم طبيب السجن بذلك، أبلغ عنه مما أدى إلى حبسه انفراديًا.

يصاب خليل بأزمة صحية ثانية، ولكن أشد من الأولى، فلا يستطيع أحد مساعدته ويتوفى ويترك بعدها بعض الأوراق للعراف يوصيه فيها بالاهتمام بأسرته، ويترك له بعض الأوراق التي تدين بها بعض الأفراد في الداخلية. بينما يستمر العراف في حبسه الانفرادي، تقوم ثورة 25 يناير ويتم اقتحام سجن طره ويهرب العراف ويقابل صديقه شكري ويطلب منه أن يذهب به إلى شقته الموجودة بالتحرير.

يعود العراف إلى شقته الموجودة بالتحرير وهناك يجد أن القنوات الفضائية تستئجر هذه الشقق بمبالغ طائلة فيؤجرها، يذهب بالأوراق التي تركها له خليل ويهدد بها الفرماوي ويخرج أولاده من السجن وعندما يعود محمود إلى والدته، يجدها منهارة بسبب ترك زوجها الشاب لها.

بعد هروب العراف من السجن، يظهر على شاشة التليفزيون كخبير استراتيجي يتكلم عن أحوال البلد ويراه اللواء سامح ويصدم بعد أن يتأكد أنه هرب من السجن، ويحاول اللواء سامح أن يجعل العراف يسلم نفسه ليعود إلى السجن فيظهر له أوراق العفو عنه وقد ضبطت من قبل رجال الداخلية الذي يعرفهم، ويرشح العراف نفسه للرئاسة.

يتعرض العراف لمحاولة اغتيال ولكنه ينجو منها، ويتنازل عن انتخابات الرئاسة بعد عقد صفقة مع منافسه مقابل مبلغ ضخم من المال، وبعد تنازله عن الانتخابات يوهم الجميع أنه توفى ويقام له العزاء وبعدها ينتحل شخصية صديق له اسمه مسعد ويسرق البنك المركزي.